اذنه اليمنى ، وأقم في اليسرى يفعل ذلك به قبل أن تقطع سرّته ، فانّه لا يفزع أبداً ولا تصيبه امّ الصبيان.
ورواه الشيخ باسناده عن محمّد بن يعقوب.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٣٧ ح ٢
١ ـ محمّد بن يعقوب ، عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي عن السّكونيّ ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من ولدله مولود ، فليؤذّن في اذنه اليمني بأذان الصلاة ، وليقم في اذنه اليسرى ، فانها عصمة من الشيطان الرّجيم.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٣٦ ح ١
٢ ـ دعائم الإسلام ، عن عليّ عليهالسلام : أن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : من ولدله مولود ، فليؤذّن في اذنه اليمنى ويقم في اليسرى ، فإنّ ذلك عصمة من الشّيطان. وانّه صلىاللهعليهوآله أمر أن يفعل ذلك بالحسن والحسين وأن يقرء مع الأذان في أذنها فاتحة الكتاب وآية الكرسي وآخر سورة الحشروسورة الإخلاص والمعوذتان.
مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٢٦ ص ٦١٩ ح ١
٣ ـ الجعفريات ، أخبرنا محمّد ، حدّثني موسى ، قال : حدّثنا ابي ، عن أبيه ، عن جدّه جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن جدّه عليّ بن الحسين ، عن عليّ عليهالسلام ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من ولد له مولود ، فليؤذّن في اذنه اليمنى بالصّلوة وليقم في اليسرى ، فإن ذلك عصمة من الشّيطان الرّجيم والإفزاع له.
مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٢٦ ص ٦٢٠ ح ٣
٤ ـ وعن الوليد بن نقية مؤذّن مسجد الكوفة ، قال : حدّثنا ابوالحسن العسكري عن آبائه ، عن محمّد الباقر عليهالسلام : قال : من أراد أن لا يعبث الشّيطان بأهله مادامت المرأة في نفاسها فليكتب هذه العوذة بمسك وزعفران بماء المطر الصّافي