بطنها غلام خرج زكيّ القلب عالما شجاعاً ، وإن تكن جارية حسن خلقها وخلقتها وعظمت عجيزتها وحظت عند زوجها.
ورواه الشيخ باسناده عن محمّد بن يعقوب.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٣٦ ح ٢
٧ ـ القطب الرّاوندي : في قصص الانبياء باسناده إلى الصّدوق عن ابن اورمة ، عن أحمد بن خالد الكرب ، عن الحسن بن ابراهيم ، عن سليمان الجعفي ، قال ابوالحسن صلوات الله عليه : أتدرى بما حملت مريم؟ قلت : لاقال : من تمر صرفان اتاها جبرئيل عليهماالسلام.
مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٢٤ ص ٦١٩ ح ٢
٨ ـ الصّدوق : في الخصال عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن محمّد بن عيسى بن القسم بن يحيى ، عن جدّه ، عن ابي يصير ومحمد بن مسلم ، عن أبي عبد الله عن ابائه قال : قال أمير المؤمنين (ع) : ما تأكل الحامل من شيءٍ ولا تتداوي به : أفضل من الرّطب ، قال الله عزّوجّل لمريم عليهاالسلام « وهزّي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطباً جنيّاً فكلي واشربي وقرّي عيناً » ـ الخبر.
مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٢٤ ص ٦١٩ ح ٣
٩ ـ ابوالعباس المستغفري ، في طبّ النبّي صلىاللهعليهوآله قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : ما من امرأة حاملة اكلت البطيخ لا يكون مولودها إلا حسن الوجه والخلق.
مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٧٩ ص ٦٣٥ ح ١٤
١ ـ باسناده عن عليّ بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : سمعته يقول : المطلّقة الحبلى ينفق عليها حتّى تفع حملها وهي أحقّ بولدها أن ترضعه بما تقبله امرأة اخرى يقول الله عزّوجّل : « لا تضارّ والدة لولدها ولامولود له بولده