١ ـ نوادر الراوندي باسناده ، عن موسى بن جعفر ، عن آبائه عليهمالسلام ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : سرسنتين برّ والديك ، سرسنة صل رحمك ، سرميلاً عد مريضاً ، سرميلين شيّع جنازة ، سرثلاثة أميال أجب دعوة ، سر أربعة أميال أغث ملهوفاً ، وعليك بالاستغفار فانّها المنجّاة.
كتاب الإمامة والتبصرة لعليّ بن بابويه ، عن سهل بن أحمد ، عن محمّد بن محمّد بن الأشعث ، عن موسى بن إسماعيل بن موسى بن جعفر ، مثله إلاّ أن فيه : « فإنّها ممحاة ».
البحار : ج ٧٤ ص ٨٣ ح ٩٣ و ٩٤
٢ ـ محمّد بن عليّ الفتّال في روضة الواعظين ، عن النبّي صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : اوصي الشاهد من امتّي والغائب ومن في أصلاب الرّجال وأرحام النساء إلى يوم القيامة ببرّ الوالدين ، وإنّ سافر أحدهم في ذلك سنين ، فإنّ ذلك من أمر الوالدين.
المستدرك : ج ٢ ب ٦٨ ص ٦٢٧ ح ١٨
١ ـ عن أبي عليّ الأشعريّ ، عن محمّد بن سالم ، عن أحمد بن النضر ، عن عمرو بن شمر عن جابر عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : أتى رجل رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فقال : يا رسول الله إنّي راغب في الجهاد نشيط. قال : فقال له النبّي صلىاللهعليهوآله : فجاهد في سبيل الله فإنّك إن تقبل تكن حياً عند الله ترزق ، وإن تمت فقد وقع أجرك على الله ، وإن رجعت رجعت من الذنوب كما ولدت. قال : يارسول الله إنّ لي والدين كبيرين يزعمان أنّهما يأنسان بي ويكرهان خروجي؟ : فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله صلىاللهعليهوآله : فقر مع والديك فوالذي نفسي بيده لانسهما بك يوماً وليلة خير من جهاد سنة.
البحار : ج ٧٤ ص ٥٢ ح ١٠
ومنه : ص ٦٦ ح ٣٤ ، عن أمالي الصدّوق : ص ٢٧٦ ، عن ابن البرقي ، عن أبيه ، عن جدّه ، عن أحمد بن النضر ، عن عمروبن شمر ، عن جابر ، عن أبي عبدالله ، مثله إلا فيه : « جاء رجل إلى رسول الله » وفيه : « ... تقتل كنت ... وإن متّ وقع ... »