وفي البحار : ج ١٠٤ ص ٩١ ح ٩ ، عن مكارم الأخلاق : ص ٢٥١ ، مثله إلاّ أنّه : « ليرحم الرّجل ».
٣ ـ من كتاب المحاسن ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : قال موسى عليهالسلام : يا ربّ أيّ الأعمال أفضل عندك؟ قال : حبّ الأطفال فانّي فطرتهم على توحيدي فان أمتّهم أدخلتهم جنّتي برحمتي.
البحار : ج ١٠٤ ص ٩٧ ح ٥٧
ورواه في البحار : ج ١٠٤ ص ١٠٥ ح ١٠٣ ، عن المحاسن : ص ٢٩٣ ، عن بعض أصحابنا ، عن عبادبن صهيب ، عن يعقوب ، عن يحيى بن المساور ، عن أبي عبدالله عليهالسلام.
١ ـ عن مسعدة بن صدقة ، قال : قال جعفر بن محمّد ، قال والدي عليهالسلام : والله إنّي لاصانع بعض ولدي واجلسه على فخذي وأنكز له المخّ وأكسر له السّكّر وإنّ الحقّ لغيره من ولدي ، ولكن مخالفة عليه منه ومن غيره ، لا يصنعوا به ما فعل بيوسف وإخوته وما أنزل الله سورة إلاّ أمثالاً لكن لا يجد بعضنا بعضاً كما حسد يوسف إخوته ، وبغوا عليه ، فجعلها رحمة على من تولاّنا ، ودان بحبّنا ، وحجّة على أعدانا : من نصب لنا الحرب والعداوة.
البحار : ج ٧٤ ص ٧٨ ح ٧٤
١ ـ عن الصّادق عليهالسلام ، قال : أكرموا أولادكم وأحسنوا آدابهم يغفر لكم.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٩٥ ح ٩
ورواه في المستدرك : ج ٢ ب ٦٣ ص ٦٢٥ ح ٣ ، عن عوالى اللّئالي ، إلى « آدابهم ».