يدعو من ذلك إلى قلّة النسل وانقطاعه لمّا في لعقوق من قلّة توقير الوالدين ، والعرفان بحقّهما ، وقطع الأرحام ، والزهد من الوالدين في الولد ، وترك التربية لعلّة ترك الولد برّهما.
ورواه في عيون الأخبار وفي العلل بالأسانيد الاتية في آخر الكتاب.
الوسائل : ج ١٥ ص ٢١٧ ح ٩
١ ـ روضة الواعظين : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : رضى الله مع رضى الوالدين ، وسخط الله مع سخط الوالدين.
البحار : ج ٧٤ ص ٨٠ ح ١/٨٢
٢ ـ أبوالقاسم الكوفي في كتاب الأخلاق ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : رضى الربّ في رضى الوالدين ، وسخط الربّ في سخط الوالدين.
المستدرك : ج ٢ ب ٦٨ ص ٦٢٧ ح ٥
٣ ـ القطب الراوندي في لبّ الّلباب ، عن النبّي صلىاللهعليهوآله ، قال : رضى الله في رضى الوالدين ، وسخطه في سخطهما.
المستدرك : ج ٢ ب ٦٨ ص ٦٢٧ ح ١/١٦
٤ ـ وعن النبّي صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : من أسخط والديه فقد أسخط الله ومن أغضبهما فقد أغضب الله. وإنّ أمرك أن تخرج من أهلك ومالك فاخرج لهما ولا تحزنهما.
المستدرك : ج ٢ ب ٧٥ ص ٦٣٠ ح ١٨
٥ ـ وقال صلىاللهعليهوآله : من آذى والديه فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله ، ومن آذى الله فهو ملعون.
المستدرك : ج ٢ ب ٧٥ ص ٦٣٠ ح ٢٠
٦ ـ أبوالقاسم الكوفي في كتاب الأخلاق : كان عند رسول الله صلىاللهعليهوآله رجل من أهل اليمن فاراد الانصراف ، فقال : يا رسول الله ، أوصني. فقال : أوصيك