وهي تمنّى حياتك ، وأنت تصنع هذابها وتحبّ مماتها.
المستدرك : ج ٢ ب ٧٠ ص ٦٢٨ ح ٣
٧ ـ القطب الراونديّ في لبّ اللّباب ، عن النبّى صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : الجنّة تحتّ أقدام الأمّهات.
وقال صلىاللهعليهوآله : تحت الامّهات روضة من رياض الجنّة.
وقال صلىاللهعليهوآله : إذا كنت في صّلاة التطوّع ، فإنّ دعاك والدك ، فلا تقطعها ، وإن دعتك والدتك فاقطعها.
المستدرك : ج ٢ ب ٧٠ ص ٦٢٨ ح ٤
٨ ـ عوالي اللّئالي ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال رجل : يا رسول الله ، من أحق النّاس يحسن صحابتي؟ قال : امّك. قال : ثمّ من؟ قال : امّك. قال : ثمّ من؟ قال : أبوك.
وفي رواية اخرى ، أنّه جعل ثلاثاً للامّ والرابعة للأب.
المستدرك : ج ٢ ب ٧٠ ص ٦٢٨ ح ٩
٩ ـ العلامّة الكراجي في كتاب التعريف بوجوب حقّ الوالدين : وقد جعل الله تعالى حقّ الامّ مقدماً ، لأنّها الجناح الكبير والذراع القصير ، أضعف الوالدين وأحوجهما في الحياة إلى معين ، إذ كانت أكثر بالولد شفقة وأعظم تعباً وعناًء. فروي أن رجلاً قال النبّي صلىاللهعليهوآله : يارسول الله أي الوالدين أعظم؟ قال : التّي حملته بين الجنبين ، وأرضعته بين الثدبين ، وحضنته على الفخذين ، وفدته بالوالدين.
المستدرك : ج ٢ ب ٧٠ ص ٦٢٨ ح ١٠
١ ـ عن محمّد بن يعقوب ، عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن أبي طالب ، رفعه إلى أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : قال رجل من الأنصار : من أبرّ؟ قال : والديك. قال : قد مضيّا. قال : برّ ولدك.
ورواه الشيخ بإسناده عن محمّد بن يعقوب ، مثله.
الوسائل : ج ١٥ ص ٢٠٧ ح ٢