رسول الله وقد كنت احبّ ان اسميته حرباً. فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : ما كنت لاسبق باسمه ربيّ عزّوجلّ. فاتاه جبرئيل فقال : الجبار يقرئك السلام ويقول سمّه باسم ابن هرون. قال : وما اسم ابن هرون؟ قال : شبير. قال : لساني عربي. قال : سمّه الحسين. فسمّاه الحسين. ثمّ عقّ منه يوم سابعه بكبشين املحين ، وحلق رأسه ، وتصدّق بوزن شعره ورقاً ، وطلى رأسه بالخلوق. فقال : الدّم فعل الجاهلية. وأعطى القابلة ، فخذ كبش ـ الخبر.
مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٣٢ ص ٦٢١ ح ٧
وفي البحار ج ١٠٤ ص ١١٠ ـ ١١١ ، ح ١٨ تقلاً عن عيون الأخبار : ج ٢ ص ٢٥ ، باختلاف يسير.
١ ـ ... وسمّه بأحسن الإسم وكنّه بأحسن الكني ... وسمّه يوم السابع ـ الخبر.
البحار : ج ١٠٤ ص ١١٦ ح ٤٣
٢ ـ في المقنع : وإذا ولد لك مولود فسمّه يوم السّابع باحسن الاسماء ـ الحديث.
مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٣٢ ص ٦٢١ ح ١٠
٣ ـ عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن عبدالله بن الحسين بن زيد بن عليّ ، عن أبيه ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : استحسنوا أسماء كم فإنّكم تدعون بها يوم القيامة قم يا فلان بن فلان إلى نورك ، وقم يا فلان بن فلان لانورلك.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٢٢ ـ ١٢٣ ح ٢
و في البحار : ج ١٠٤ ، ص ١٣١ ، ح ٢٩ ، عن عدة الداعى : ص ٦٠ مثله.
٤ ـ محمّد بن عليّ بن الحسين بإسناده عن حمّاد بن عمرو ، وأنس بن محمّد