١ ـ قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : رضى الله مع رضى الوالدين ، وسخط الله مع سخط الوالدين.
البحار : ج ٧٤ ص ٨٠ ح ١/٨٢
ورواه في المستدرك : ج ٢ ب ٦٨ ص ٦٢٧ ح ٥ ، عن أبي القاسم الكوفي في كتاب الأخلاق ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، أنه قال : رضى الربّ في رضى الوالدين وسخط الربّ في سخط الوالدين. ومنه : ح ١٦ ، عن القطب الراوندي في لبّ اللّباب ، مثل روضة الواعظين.
٢ ـ أبوالقاسم الكوفي في كتاب الأخلاق ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : من أصبح مرضياً لأبويه أصبح له بابان مفتوحان إلى الجنّة ، وإن كان واحد منهما فباب واحد.
المستدرك : ج ٢ ب ٦٨ ص ٦٢٧ ح ٦
٣ ـ القطب الراوندي في لبّ اللّباب : روي أنّ أوّل ما كتبه الله في الّلوح المحفوظ : إنّي لا إله إلاّ أنا. من رضي عنه والداه فأناعنه راض.
المستدرك : ج ٢ ب ٦٨ ص ٦٢٧ ح ٦
٤ ـ أبوالفتح محمّد بن علي الكراجكي في كتاب التعريف بوجوب حقّ الوالدين ، عن زيد بن عليّ بن الحسين عليهماالسلام ، أنّه قال لولده يحيى : يابنّي ، إنّ الله لم يرضك لي فأوصاك بي ورضيّني لك فلم يوصني بك.
المستدرك : ج ٢ ب ٧٧ ص ٦٣٣ ح ٢٢
١ ـ عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد وعليّ ، عن أبيه جميعاً ، عن ابن محبوب ، عن خالد بن نافع البجلي ، عن محمّد بن مروان ، قال : سمعت أبا عبدالله يقول : إنّ رجلاً أتى النبّي صلىاللهعليهوآله ، فقال : يا رسول الله أوصني. فقال : لا تشرك بالله شيئاً وإن حرّقت بالنّار وعذبت إلاّ وقلبك مطمئن بالايمان ، ووالديك فأطعهما