أن لا تشرك بالله شيئاً ، ولا تعص والديك ، ولا تسبّ النّاس ـ الخبر.
المستدرك : ج ٢ ب ٧٥ ص ٦٣١ ح ٢٦
١ ـ عن هارون بن الجهم ، عن عبدالله بن سليمان ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : إنّ أبي نظر إلى رجل ومعه ابنه يمشي والابن متكى على ذراع الأبّ. قال : فما كلّمه أبي مقتاً له حتّى فارق الدّنيا.
البحار : ج ٧٤ ص ٦٤ ح ٢٩
وفي المستدرك : ج ٢ ب ٧٥ ص ٦٣١ ح ٣٢ ، عن سبط الطبرسي في مشكوة الأنوار ، عن عبدالله بن مسكان ، قال : سمعت أبا جعفر عليهالسلام ، يقول : إنّ أبي كرّم الله وجهه ، نظر إلى رجل ومعه ابن ، وإلا بن متك على ذراع الأبّ. قال : فما كلمه عليّ بن الحسين مقتاً حتّى فارق الدّنيا.
٢ ـ أبي ، عن محمّد العطّار ، عن أيّوب بن نوح ، عن محمّد بن سنان ، عن موسى بن بكر الواسطي ، قال : قلت لأبي الحسن موسى بن جعفر عليهالسلام : الرّجل يقول لابنه أولا بنته بأبي أنت وامّي أوبأبوي ، أترى بذلك بأساً؟ فقالّ : إن كان أبواه حيين فارى ذلك عقوقاً وإن كانا قد ماتا فلا بأس. قال : ثمّ قال : كان جعفر عليهالسلام ، يقول : سعد امرؤلم يمت حتّى يرى خلفه من بعده ، وقد والله أراني الله خلفي من بعدي.
البحار : ج ٧٤ ص ٦٩ ح ٤٤
٣ ـ الأربعمائة : قال أميرالمؤمنين عليهالسلام : من أحزن والديه فقد عقّهما.
البحار : ج ٧٤ ص ٧٢ ح ٥٣
٤ ـ كتابا الحسين بن سعيد : ابن أبي البلاد ، عن أبيه رفعه ، قال : رأى موسى بن عمران عليهالسلام ، رجلاً تحت ظلّل العرش ، فقال : يا ربّ من هذا الذّي أدنيته حتّى جعلته تحت ظل العرش؟ فقال الله تبارك وتعالى : يا موسى ، هذا لم يكن يعقّ والديه ولا يحسد النّاس على ما آتاهم الله من فضلة. فقال : يا ربّ ، فان من خلقك من يعقّ والديه؟ فقال : إن [ من ] العقوق لهما أن يستسب لهما.
البحار : ج ٧٤ ص ٨٣ ح ٩٠