١٥ ـ قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : والذي بعثني بالحقّ إنّ العاقّ لوالديه ما يجد ريح الجنّة.
البحار : ج ١٠٤ ص ٩٣ ح ٢٣
١٦ ـ القطب الراوندي في لبّ الّلباب ، عن النبّى صلىاللهعليهوآله ، قال : بين الانبياء والبارّ درجة ، وبين العاقّ والفراعنة دركة.
المستدرك : ج ٢ ب ٦٨ ص ٦٢٧ ح ١٤
١٧ ـ وقال صلىاللهعليهوآله : إنّ لله ملكين يناجى أحدهما الآخر. « اللّهم احفظ البارين بعصمتك » والآخر يقول : « اللّهم أهلك العاقين بغضبك ».
المستدرك : ج ٢ ب ٦٨ ص ٦٢٧ ح ١٥
١٨ ـ وعن عليّ عليهالسلام : البّار يطير مع الكرام البررة ، وإنّ الملك الموت يتبسّم في وجه البارّ ويكلح في وجه العاقّ.
المستدرك : ج ٢ ب ٦٨ ص ٦٢٧ ح ١٦
١٩ ـ جعفر بن أحمد القمّي في كتاب الاعمال المانعة من دخول الجنّة ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : أيّها النّاس ، احذروا البغي ـ إلى أن قال : ـ وإيّاكم والعقوق ، فإنّ الجنّة يوجد ريحها من مسيرة مأة عام وما يجدها عاقّ ولا قاطع رحم ـ الخبر.
المستدرك : ج ٢ ب ٧١ ص ٦٢٩ ح ١٠
٢٠ـ الشّيخ الطّوسي في كتاب الغيبة ، عن جماعة ، عن البزوفري ، عن أحمد بن إدريس ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن الحسن بن محبوب ، عن جميل بن صالح ، عن هشام بن احمر ، عن سالمة مولاة أبي عبدالله عليهالسلام ، عنه عليهالسلام في حديث ، أنّه قال : يا سالمة ، إنّ الله خلق الجنّة فطيّبها وطيّب ريحها ، وإنّ ريحها ليوجد من مسيرة ألفي عام ، ولا يجد ريحها عاقّ ولا قاطع رحم.
المستدرك : ج ٢ ب ٧١ ص ٦٢٩ ح ١٢
٢١ ـ الجعفريات عن الشريف أبي الحسن عليّ بن عبدالصمد بن عبيدالله