مثلنا به.
قوله ص ٢٤٨ س ٥ ومعلوم الحجية : عطف تفسير على قطعي الصدور.
قوله ص ٢٤٨ س ٦ ومن الواضح : لعل المناسب ان لا يوضع هذا رأس السطر.
قوله ص ٢٤٨ س ٨ التخصيص بها : لعل التعبير بكلمة « به » اولى من « بها » ، فان رجوع الضمير الى خبر الثقة اولى من رجوعه الى حجية خبر الثقة.
قوله ص ٢٤٨ س ١٠ مثلا : وورود ... الخ : نقطتا الشارحة في غير محله.
قوله ص ٢٤٨ س ١٣ والمطلقات الترخيصية : اي الدالة على عدم الوجوب وعدم الكراهة والمرخصة في الفعل مثل العموم القرآني الذي ذكرناه سابقا.
قوله ص ٢٤٨ س ١٥ فسوف لن ... الخ : فانه لو كان خبر الثقة حجة لامكن بواسطة اخبار الثقات تعيين موارد التخصيص ، ولكن حيث انه ليس حجة فلا يمكن تشخيص تلك الموارد ، ومع عدم تشخيصها يبقى العلم الاجمالي بطرو المخصصات على حاله لا ينحل ، ومع عدم انحلاله تسقط العمومات عن الحجية.
قوله ص ٣٤٨ س ١٧ لا نعمل بها : اي بالعمومات القرآنية الدالة على الترخيص.
قوله ص ٢٤٩ س ١ طرح اطلاق ما دل ... الخ : اي العموم القرآني.
قوله ص ٢٤٩ س ٢ والتقيد : عطف على « طرح ». اي يلزم ان يتقيد بحرمة الارنب من باب الاحتياط.