قوله ص ٢٩٤ س ١٦ لو خلي وطبعه : اي بقطع النظر عن المخصص.
قوله ص ٢٩٥ س ١ ليسوا كذلك : اي ليسوا مرادين بالارادة الجدية.
قوله ص ٢٩٥ س ٣ لهم : المناسب : له.
قوله ص ٢٩٥ س ٨ من مرحلة الظهور التصديقي الاول : وبتعبير اوضح : من مرحلة الاستعمال الى مرحلة المراد الجدي.
قوله ص ٢٩٥ س ١٢ كذلك : اي في الحجية.
قوله ص ٢٩٦ س ١ ولها نكتة واحدة : هذا عطف تفسير لقوله « مترابطة ». والمقصود من النكتة الواحدة هو الاستعمال في المعنى الحقيقي اي في تمام المائة.
قوله ص ٢٩٦ س ٥ ان هذا الفرد : كالتسعين مثلا داخل في نطاق الاستعمال ، وذلك الفرد كالثمانين داخل وهكذا.
قوله ص ٢٩٦ س ١٢ ظاهر في الجدية : اي له اصالة تطابق خاصة به كما اشرنا لذلك سابقا.
قوله ص ٢٩٦ س ١٥ وهكذا يثبت : اي والنتيجة الثابتة من كل هذا البيان هو ان العام حجة في الباقي.
قوله ص ٢٩٧ س ٥ مستعملة في استعياب ... الخ اي انها مستعملة في معناها الحقيقي وهو العموم غاية الامر ان دائرة العموم بسبب المخصص المتصل صارت اضيق وتشمل التسعين فقط.
قوله ص ٢٩٧ س ٧ فلا تجوّز : بتشديد الواو.
قوله ص ٢٩٧ س ٩ وعلى اي حال : اي في صورة المخصص المتصل سواء كان الاستعمال في التسعين مجازا ام لا.