التقييد به واضح فانه لا يحصل الشوق لشيء لمجرد وجود المصلحة فيه واقعا بل لا بدّ من العلم بوجودها ، فالمريض اذا لم يعلم بمرضه لا يشتاق لاستعمال الدواء. وهذا معنى ما يقال من ان المصلحة بوجودها العلمي توجب الشوق لا بوجودها الواقعي.
قوله ص ٣٠٤ س ٢ كذلك : اي كشرط فيهما.
قوله ص ٣٠٤ س ٥ بصورة مجردة : اي مجردة عن داعي التحريك بان كانت متمحضة لابراز المصلحة والشوق.
قوله ص ٣٠٤ س ٧ وقد يوجه ... الخ : هذا دفع لمحذور اللغوية المشار اليه سابقا.
قوله ص ٣٠٤ س ٨ على الاطلاق : اي حتى في حق العاجز ، وقوله « في حق الجميع » اي حتى في حق العاجز.
قوله ص ٣٠٤ س ١٠ انما هو بسبب الادانة : اي لا يصح التحريك الا في مورد يمكن فيه العقاب لو لم يتحرك فيه المكلّف.
قوله ص ٣٠٤ س ١١ وحكم العقل بالمسؤولية : عطف تفسير للادانة.
قوله ص ٣٠٤ س ١٧ والقدرة انما تتحقق : هذا اشارة الى ما اوضحناه تحت عنوان « ما المقصود من القدرة ».
قوله ص ٣٠٥ س ٢ كذلك : اي تكوينا.
قوله ص ٣٠٥ س ٣ ولم يقع : الصواب : ولا يقع.
قوله ص ٣٠٥ س ١٣ الذي هو مفاد الدليل : صفة لجعل الحكم.
قوله ص ٣٠٥ س ١٣ باطلاق الدليل : انما عبر بكلمة ( اطلاق ) باعتبار ان ثبوت اصل الوجوب في حق القادر معلوم ، وانما يراد التمسك باطلاقه لاثبات