التحريك يكون الوجوب منتفيا.
قوله ص ٣٤٥ س ٦ في عالم الحكم : اي ان الوجوب لو لاحظناه بما هو حكم فهو ليس الا اعتبارا لا اكثر.
قوله ص ٣٤٥ س ١٠ اعداده : اي اعداد الحكم.
قوله ص ٣٤٥ س ١٢ كذلك : اي محركا شأنيا.
قوله ص ٣٤٥ س ١٥ لما تقدم : اي ص ٣٣٦ من الحلقة.
قوله ص ٣٤٦ س ٦ والشيء نفسه نقوله عن القدرة : اي كما ان طلوع الفجر فيه شقوق ثلاثة والصحيح منها هو الشق الاخير كذلك الحال في القدرة والصحة والعقل عند طلوع الفجر ، فان فيها الشقوق المذكورة والصحيح منها هو الاخير ، اي هي شرط للوجوب بنحو الشرط المتأخر.
قوله ص ٣٤٦ س ٨ ومن هنا كنا نقول في الحلقة السابقة : بل وفي هذه الحلقة ايضا ص ٣٤١.
قوله ص ٣٤٦ س ٩ المتعلق : الصواب : المعلق. ثم ان المناسب التعبير بالواجب المعلق لا الوجوب المعلق ، اذ المعلق هو الواجب دون الوجوب.
قوله ص ٣٤٦ س ١١ فتأتي الاشارة اليها : اي في البحث المقبل ص ٣٤٧ من الحلقة حيث تحل بواسطة الواجب المعلق مشكلة المقدمات المفوتة.