وترجم ل «إقبال» عن الفارسية ، وللشاعر الألمانى «هاينى رش هاينى» ، ولغيره من شعراء أوربا وفارس ، وقد نشر أكثر ذلك بمجلة «أبولو» التى كان يشارك فى الإشراف عليها أمير الشعراء «أحمد شوقى» وفى غيرها من المجلات الأدبية الكبرى السابقة ، كمجلة «النهضة الفكرية» ومجلتى الفجر والإخوان وغير ذلك.
(٢)
وهو رائد العشيره المحمدية ، ومؤسسها ، ومؤسس مجلة المسلم «المجلة الصوفية الأولى فى العالم الإسلامى» ، ومؤسس معهد إعداد الدعاة «أول معهد شعبى صوفى من نوعه» ، ومؤسس الطريقة المحمدية الشاذلية ، ومجدد مسجد ومشهد المشايخ بقايتباى ، ومراقد مسجد أهل الله ببرقوق ، ومجدد ساحات أبى عليان بالصعيد ، ومؤسس المجمع المحمدى بمنشية ناصر والضويقة «الدويقة» ، والحرفيين ، والساحة المحمدية بحميثرة ، ثم كان عضوا بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية ، واللجنة الدينية العليا بمحافظة القاهرة ، والمؤتمر العالمى للسيرة والسنة ، ومؤتمر التبليغ والدعوة العالمى ، وبعض المجامع العلمية بالبلاد العربية والإسلامية وله مكتبته النادرة ، العامرة بأمهات الكتب القيمة والنادرة ، القديمة والحديثة ، مطبوعة ومخطوطة ، وكان له الفضل فى تجديد مسجد (آل ملك) والحاقة بمسجد العدوى بساحة الإمام الحسين رضياللهعنه.