وقيل : خمسا وعشرين (١).
أو ثلاثا وعشرين وفيها نزلت صلاة الخوف (٢).
أو نيفا وعشرين (٣).
أو قريبا من عشرين (٤).
أو عشرين (٥).
أو إحدى وعشرين (٦).
ومن جهة أخرى روي عن بعض أهل العلم : أن بني النضير قد ألقوا الحجر على رسول الله «صلىاللهعليهوآله» ، فأخذه جبرئيل (٧).
__________________
ص ٢٢٠ والسيرة النبوية لدحلان ج ١ ص ٢٦١ وزاد المعاد ج ٢ ص ١١٠ والعبر وديوان المبتدأ والخبر ج ٢ قسم ٢ ص ٢٨ وحبيب السير ج ١ ص ٣٥٥ والمغازي للواقدي ج ١ ص ٣٩٤ والسيرة الحلبية ج ٢ ص ٢٦٥ وتفسير القرآن العظيم ج ٤ ص ٣٣٢.
(١) عمدة القاري ج ١٧ ص ١٢٦ والسيرة الحلبية ج ٢ ص ٢٦٥.
(٢) عمدة القاري ج ١٧ ص ١٢٦ والجامع للقيرواني ص ٢٧٨ والسيرة الحلبية ج ٢ ص ٢٦٥.
(٣) مناقب آل أبي طالب ج ١ ص ١٩٧.
(٤) السيرة النبوية لدحلان ج ٢ ص ٢٦١.
(٥) السيرة الحلبية ج ٢ ص ٢٦٥.
(٦) البحار ج ٢٠ ص ١٦٦ عن الكازروني وغيره وتاريخ الخميس ج ١ ص ٤٦٢ والجامع لأحكام القرآن ج ١٨ ص ٤ وبهجة المحافل ج ١ ص ٢١٤ والكشاف ج ٤ ص ٤٩٨ ولباب التأويل ج ٤ ص ٢٤٤ ومدارك التنزيل بهامش لباب التأويل ج ٤ ص ٢٤٤.
(٧) دلائل النبوة لأبي نعيم ص ٤٢٣.