اتبعناه» (١).
أو ما هو قريب من هذا ، مصرحا بأن هذا القائل يأكل من بيت المال أيضا (٢).
__________________
(١) راجع : مكاتيب ج ١ ص ٥٠٩ وفي هامشه عن : أدب الإملاء والإستملاء ص ٣ وجامع بيان العلم ج ٢ ص ٢٣٢ و (ط دار الكتب العلمية) ج ٢ ص ١٨٩ والكفاية للخطيب ص ١١ و ١٢ ومسند أحمد ج ٦ ص ٨ وسنن أبي داود ج ٤ ص ٢٠٠ و (ط دار الفكر) ج ٢ ص ٣٩٢ والترمذي ج ٥ ص ٣٧ وابن ماجة ج ١ ص ٦ والمعجم الكبير ج ١ ص ٢٩٥ بسندين وص ٣٠٧ و (ط دار إحياء التراث العربي) ج ١ ص ٣١٦ والشفاء للقاضي عياض ج ٢ ص ٣٨ وموارد الظمآن لزوائد ابن حبان ص ٥٥ والتمهيد لابن عبد البر ج ١ ص ١٥١ وراجع : لسان العرب والنهاية في «أرك» و «لفى» وكنز العمال ج ١ ص ١٥٥ عن أحمد ، وأبى داود ، والترمذي ، وابن ماجة ، والمستدرك ، وراجع : المستدرك ج ١ ص ١٠٨ و ١٠٩ بأسانيد متعددة. ولا يخفى أن ألفاظ الحديث حيث نقل بالمعنى مختلفة والمعنى واحد ، ورواه في الكفاية هكذا : «لا أعرفن الرجل يأتيه الأمر من أمري مما أمرت به أو نهيت عنه فيقول : ما أدري ما هذا ، عندنا كتاب الله ، ليس هذا فيه» ـ واللفظ لأبي الفضل ـ ورواه في معاني الأخبار ص ٣٩٠ عن أبي إبراهيم «عليهالسلام» ، وراجع : الرسالة للشافعي ص ٨٩ و ٢٦٦ و ٤٠٣ والكفاية في علم الرواية ص ٢٥ والسنن الكبرى للبيهقي ج ٧ ص ٧٦ وكتاب الأم الشافعي ج ٧ ص ١٦ وج ٧ ص ٣٠٣ وشرح معاني الآثار ج ٤ ص ٢٠٩ ومسند الحميدي ج ١ ص ٢٥٢ وكتاب المسند للشافعي ص ١٥١ و ٢٣٤.
(٢) راجع : كنز العمال ج ١ ص ١٥٥ و ١٧٤ عن أحمد ، وعن الإبانة لأبي نصر وأبي داود ، والبيهقي ، وسنن أبي داود ج ٤ ص ٢٠٠ وج ٣ ص ١٧٠ وسنن ابن ماجة