مرتين ، فلما زجرها النبي قالت لعائشة : «ما كنت لأصيب منك خيرا» (١).
٤ ـ (في الصلاة المأمور بها) ، فبعضها يخصها بصلاة العصر (٢).
وبعضها : بصلاة العشاء (٣).
والثالث : بصلاة الصبح (٤).
٥ ـ (في خروج النبي) ، فبعضها تذكر : أنه «صلىاللهعليهوآله» خرج وصلى (٥).
وأخرى تقول : أخرج رأسه من الستار والناس خلف أبي بكر ، ثم ألقى الستار ولم يصلّ معهم (٦).
٦ ـ (في كيفية صلاة النبي بعد الخروج) ، فيذكر بعضها : أنه ائتم بأبي بكر ، بعد أن دفع في ظهره ، ومنعه من التأخر (٧).
وبعضها : أن أبا بكر تأخر وائتم بالنبي «صلىاللهعليهوآله» (٨).
وبعضها : أن أبا بكر صلى بصلاة النبي ، والناس بصلاة أبي بكر (٩).
__________________
(١) صحيح البخاري ج ١ ص ١٦٥.
(٢) سنن أبي داود ج ١ ص ٢١٤.
(٣) صحيح البخاري ج ١ ص ١٦٨.
(٤) مجمع الزوائد ج ١ ص ٣٣٠.
(٥) مسند أحمد ج ١ ص ٣٥٦.
(٦) مسند أبي يعلى ج ٦ ص ٢٥٠.
(٧) السيرة النبوية لابن هشام ج ٤ ص ١٠٦٨.
(٨) مسند أحمد ج ٥ ص ٣٣٦.
(٩) عمدة القاري ج ٥ ص ٢١٥.