أبي ، حدثنا أبو سهل المدائنيّ قال : سئل سفيان بن عيينة عن الرجل يؤم ـ أو يؤذن ـ فيعطي على ذلك من غير تعرض! فقال لا بأس ، هذا موسى سقى لهما لله ، فعرض له رزق فقبله.
أخبرني عبد الله بن يحيى السّكّري ، أخبرنا أبو بكر الشّافعيّ ، حدثنا جعفر بن محمّد بن الأزهر ، حدثنا ابن الغلابي ، حدثني أبو سهل المدائنيّ عن شعيب بن حرب قال : جلست إلى عبد العزيز بن أبي رواد خمسمائة مجلس ، فما أحسب صاحب الشمال كتب شيئا.
قدم بغداد وحدث بها عن أيّوب بن سويد الرملي. روى عنه أحمد بن علي الخرّاز.
أخبرنا الحسن بن أبي بكر ، أخبرنا إسماعيل بن علي الخطبي. وأخبرنا محمّد بن عمر الجصّاص ، أخبرنا أحمد بن يوسف بن خلاد العطّار قالا : حدثنا أحمد بن علي الخرّاز ، حدثنا أبو سهل المصيصي ـ قدم علينا ـ زاد الخطبي هاهنا ثم اتفقا ـ حدثنا أيّوب بن سويد ، حدثنا يونس. وقال ابن خلاد عن يونس عن الزّهريّ عن سالم عن ابن عمر. أن النبي صلىاللهعليهوسلم نهى أن يبال على قارعة الطريق.
حدث عن سفيان بن عيينة. روى عنه أحمد بن عبد الله بن صالح العجليّ.
أخبرنا أبو عبد الله محمّد بن عبد الواحد ، أخبرنا الوليد بن بكر الاندلسي ، حدثنا علي بن أحمد بن زكريّا الهاشميّ ، حدثنا أبو مسلم صالح بن أحمد بن عبد الله العجليّ ، حدثني أبي ، حدثني أبو عثمان البغداديّ ثقة.
حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو بن دينار عن ابن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة قال : قال عمر بن الخطاب لعبد الرّحمن بن عوف : ألم يكن فيما يقرأ : (قاتلوا في الله في آخر مرة كما قاتلتم فيه أول مرة) قال : متى ذاك؟ قال : إذا كانت بنو أميّة الأمراء ، وبنو مخزوم الوزراء.
أنبأنا أبو عبد الله الكاتب ، أخبرنا محمّد بن حميد ، حدثنا ابن حبان قال : وجدت في كتاب أبي ـ بخط يده ـ قال أبو زكريّا : زعم أبو خيثمة عن علي بن المدينيّ قال :