يقرؤن القرأن لا يتجاوز تراقيهم يقتلهم أحبهم إلي وأحبهم الى الله إ |
|
١٦٦ |
«لايؤمن عبد حتى يؤمن بأربعة : حتى يشهد أن لا إله اله الله وحده لا شريك له ، أني رسول الله بعثني بالحق وحتى يؤمن بالبعث بعد الموت ، وحتى يؤمن بالقدر» |
|
١٧ و ١٨٥ |
«أربعة لا ينظرالله إليهم يوم القيامة عاق ومنان ومكذب بالقدر ، ومدمن خمر» |
|
١٧٦ |
«ستة لنهم اله وكل نبي مجاب : الزائد في كتاب الله ، والمكذب بقدرالله ، والتارك لسنتي ، والمستحل من عترتي ما حرم الله ، والمتسلط بالجبروت ليذل من اعزه الله ويعز من اذله الله ، والمستأثر بفي ء الله المستحل له» |
|
١٧٦ |
إن الله عزوجل قدر المقادير ، ودبر التدابير قبل أن يخلق آدم بألفي عام» |
|
١٧٧ |
«لا يؤمن عبد حتى يؤمن بالقدر خيره وشره وحتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وأن ما أخطأه لم يكن ليصيبه» |
|
١٧٧ |
«ثم يبعث الله مكلا فيؤمر بأربعة : برزقه وأجله وشقي أو سعيد. فوالله أن أحدكم أو الرجل يعمل بعمل أهل الكتاب حتى ما يكون بينه وبينها غيرباع أو ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها. وإن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها غيرذراع أو ذراعين فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النارفيدخلها» |
|
٢٠٤ |
قال سراقة بن مالك بن جعشم : يا رسول الله بين لنا ديننا كأنا خلقنا الآن ، فيم عمل اليوم؟ أفيما جفت به الأقلام وجرت به المقادير؟ أم فيما يستقبل؟ |
|
|
قال : لا ، بل فيما جفت به الأقلام وجرت به المقادير قال : ففيم العمل |
|
|
قال : اعملوا فكل ميسر لما خلق له ، وكل عامل بعمله |
|
٢٠٤ |