والسادسةُ ، كان كمن قَرَء التوراةَ والإنجيلَ والزبُورَ والفرقانَ ، وكمن حَجَّ واعتَمرَ فَقبِلَ اللّهُ حجّتَه وعُمرتَه ، وإنْ ماتَ من يومِه أو ليلتِه أو شهرِه طُبِع بطابِع الشّهداء ، فهذا تفسيرُ المقاليد (٧).
______________________________________________________
المفتوحة غير المطويّة.
(٧) بحار الأنوار ، ج ٨٦ ، ص ٢٨١ ، ب ٦٧ ، ح ٤٢ ، عن خطّ الشهيد الأوّل قدسسره. والبلد الأمين للشيخ الكفعمي ، ص ٥٥. والمصباح له أيضاً ، ص ٨٦. ورواه في المستدرك ، ج ٥ ، ص ٣٩١ ، ب ٤١ ، ح ٢١ ، المسلسل ٦١٦٥.