لعنَ اللّهُ قاتلَك (٣).
______________________________________________________
نهج البلاغة فلاحظ.
(٣) كتاب الغيبة ، ص ١١٧. وعنه المستدرك ، ج ١١ ، ص ٧٤ ، ب ٢٨ ، ح ٣ ، المسلسل ١٢٤٦١.
وأصل الحديث هو من وصايا النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم لبني عبدالمطّلب ، لمّا جمعهم عند موته ، وأوصاهم بحقّ علي أمير المؤمنين وفاطمة الزهراء وأولادهما إلى الإمام المهدي عليهمالسلام ، وتوجّه إلى أمير المؤمنين عليهالسلام بوصيّته هذه.
وتجد كامل الوصيّة في كتاب سليم بن قيس الهلالي ، ج ٢ ، ص ٩٠٥ ، الحديث الحادي والستّون وهي وصيّة جامعة شريفة ينبغي ملاحظتها.