(أخفيها) [٢٠ ـ طه : ١٥] : أسترها وأظهرها أيضا ، وهو من الأضداد (١) ، (٢) [من أخفيت] (٢) ، و «أخفيها» (٣) : أظهرها لا غير ، من خفيت.
(اضمم يدك إلى جناحك) (٤) [٢٠ ـ طه : ٢٢] : أي [اجمع يدك] (٥) إلى جيبك. والجناح : ما بين أسفل العضد (٦) إلى الإبط. وقوله تعالى : (واضمم يدك إلى جناحك من الرّهب) يقال : الجناح هاهنا اليد ، ويقال : العضد.
(أمنيته) (٧) [٢٢ ـ الحج : ٥٢] : التلاوة.
(أجاج) [٢٥ ـ الفرقان : ٥٣] : أي ملح (٨) مرّ شديد الملوحة.
(أزلفت الجنّة) (*) [٢٦ ـ الشعراء : ٩٠] : قرّبت وأدنيت.
(اسلك يدك في جيبك) [٢٨ ـ القصص : ٣٢] : أي أدخلها فيه / ، (٩) [ويقال : الجيب ها هنا القميص] (٩).
(اغضض من صوتك) [٣١ ـ لقمان : ١٩] : أي انقص منه (١٠) ، (١١) [يقال :
__________________
(١) انظر الأضداد للأصمعي : ٢١. وقال مجاهد في تفسيره ١ / ٣٩٥ : أي من نفسي ، وهي قراءة أبي (إن الساعة آتية أكاد أخفيها من نفسي فكيف أظهرها عليكم). وانظر معاني الفراء ٢ / ١٧٦.
(٢ ـ ٢) سقطت من (ب).
(٣) وهي قراءة سعيد بن جبير (معاني الفرّاء ٢ / ١٧٦).
(٤) سقطت هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٥) سقطت من (أ).
(٦) تصحفت في (أ) إلى العصا. وما ذكره السجستاني هو قول مجاهد في تفسيره ١ / ٣٩٥.
(٧) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(*) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٨) تصحفت في (أ) إلى : مالح. وانظر مجاز القرآن ٢ / ٧٧.
(٩) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(١٠) انظر تفسير الطبري ١٨ / ٩٢.
(١١ ـ ١١) سقطت من (ب).