ق : ٤٥] : [أي بمسلّط] (١) ، والجبار : المتكبّر ، كقوله : (ولم يجعلني جبّارا شقيا) [١٩ ـ مريم : ٣٢] : والجبار : القتّال ، كقوله : ([وإذا بطشتم]) (١) بطشتم جبّارين [٢٦ ـ الشعراء : ١٣٠] : [أي قتّالين] (١) والجبار : الطويل من النخل (٢).
(جهد) (٣) [٥ ـ المائدة : ٥٣] : مشقة ومبالغة.
(جنّ [عليه الليل]) (١) [٦ ـ الأنعام : ٧٦] : أي غطّى [عليه] (١) وأظلم.
(جاعل) (٤) الليل سكنا (٥) [٦ ـ الأنعام : ٩٦] : أي يسكن فيه الناس سكون الراحة ، (والشمس والقمر حسبانا) أي جعلهما يجريان بحساب معلوم عنده.
(جاثمين) [٧ ـ الأعراف : ٧٨] : بعضهم على بعض (٦) ، و (جاثمين) : باركين على الركب أيضا ، والجثوم للناس والطير ، بمنزلة البروك للبعير.
(جسدا) (٧) [٧ ـ الأعراف : ١٤٨] : أي صورة لا روح فيها ، إنما هو جسد فقط. وقيل : (جسدا) : أي شيطانا.
(جنحوا [للسلم]) (٨) [٨ ـ الأنفال : ٦١] : أي مالوا [للصلح] (٨).
__________________
(١) سقطت من (ب).
(٢) انظر نزهة الأعين النواظر في الوجوه والنظائر لابن الجوزي : ٢٣٢ ، وغريب اليزيدي : ٢٢.
(٣) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب) ، وانظر كلمة (جهد) ص ١٩٣.
(٤) قراءة الكوفيين (وجعل) على وزن «فعل» (الليل سكنا) بنصب اللام ، وقراءة الباقين (وجاعل) على وزن «فاعل» وجر اللام من (الليل) (الداني التيسير : ١٠٥).
(٥) هذه الكلمة مع تفسيرها سقطت من (ب).
(٦) وقال اليزيدي في غريبه : ١٤٧ لا يتحركون كثجوم الأرنب. وانظر مجاز القرآن ١ / ٢١٨.
(٧) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٨) سقطت من (ب).