(جنب الله) (١) [٣٩ ـ الزمر : ٥٦] : أي ذات الله وأمره. يقال : ما فعلت بجنب حاجتي ، أي في حاجتي.
(الجوار [في البحر كالأعلام]) (٢) [٤٢ ـ الشورى : ٣٢] : أي السفن [في البحر كالجبال] (٢) ، الواحدة جارية (٣) ، ومنه قوله عزوجل : ([إنّا لمّا طغا الماء]) (٢) حملناكم في الجارية [٦٩ ـ الحاقة : ١١] : يعني سفينة نوح عليهالسلام.
(جعل) (١) [٤٣ ـ الزخرف : ٣] : بمعنى خلق ، و (جعلناه قرآنا عربيا) : أي صيّرناه وبيّنّاه.
(جاثية) [٤٥ ـ الجاثية : ٢٨] : باركة على الرّكب ، وتلك جلسة المخاصم والمجادل ، ومنه قول عليّ بن أبي طالب رضوان الله عليه : «أنا أوّل من يجثو للخصومة» (٤).
(الجاريات يسرا) (٥) [٥١ ـ الذاريات : ٣] : السفن تجري في الماء جريا سهلا ، ويقال : ميسّرة مسخّرة.
(الجوار المنشئات) [٥٥ ـ الرحمن : ٢٤] : يعني السفن اللواتي أنشئن ، أي ابتدئ بهنّ في البحر ، و (المنشئات) : اللواتي ابتدئن.
(جلال) (٦) [٥٥ ـ الرحمن : ٢٧] : العظمة.
__________________
(١) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٢) سقطت من (ب).
(٣) قال القرطبي في تفسيره ١٦ / ٣٢ : سمّيت جارية لأنها تجري في الماء. وانظر تفسير مجاهد ٢ / ٥٧٦ ، والمجاز ٢ / ٢٠٠.
(٤) الأثر أخرجه البخاري في صحيحه ٨ / ٤٤٣ ، كتاب التفسير (٦٥) ، في تفسير سورة الحج ، باب هذان خصمان (٣) ، الحديث (٤٧٤٤).
(٥) هذه الكلمة مع تفسيرها تأخرت في (أ) عقب كلمة (الصافات) [٣٧ ـ الصافات : ١].
(٦) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).