(ربت) [٢٢ ـ الحج : ٥] : انتفخت.
(ربوة ذات قرار [ومعين]) (١) [٢٣ ـ المؤمنون : ٥٠] : قيل إنها دمشق (٢).
[والرّبوة] (١) والرّبوة [والرّبوة] (١) : الارتفاع من الأرض ، (ذات قرار) : أي يستقرّ بها للعمارة (٣) ، (١) [(ومعين) أي ماء ظاهر جار (٤)] (١).
(رأفة) [٢٤ ـ النور : ٢] : أي أرقّ الرحمة.
(الرّسّ) [٢٥ ـ الفرقان : ٣٨] : أي المعدن (٥). وكلّ ركيّة لم تطو فهي رسّ (٦).
(رهط) (٧) [٢٧ ـ النمل : ٤٨] : ما دون العشرة من الرجال لا تكون فيهم امرأة ، ولا واحد له من لفظه.
__________________
(١) سقطت من (ب).
(٢) هذا قول سعيد بن المسيّب من رواية يحيى بن سعيد ، ومعمر. وفي رواية الليث بن سعد عن يحيى بن سعيد عنه أنها مصر. وقال أبو هريرة : هي الرملة من فلسطين. وقال قتادة وكعب : هو بيت المقدس. قال الطبري : وأولى هذه الأقاويل أنها مكان مرتفع ذو استواء وماء ظاهر (تفسير الطبري ١٨ / ٢٠ ـ ٢١).
(٣) قال الفراء في المعاني ٢ / ٢٣٧ : منبسطة. وقال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ٥٩ : تلك الربوة لها ساحة وسعة أسفل منها.
(٤) قال الفراء : ولك أن تجعل ال (معين) «مفعولا» من العيون ، وأن تجعله «فعيلا» من الماعون ، ويكون أصله المعن ، والمعن الاستقامة.
(٥) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ٧٥. وجاء تفسير هذه الكلمة في (ب) كالتالي : البئر التي لم تطو ، أي لم تبن بالحجارة.
(٦) وهو قول الفراء في معاني القرآن ٢ / ٢٦٨ ، وابن قتيبة في تفسير الغريب : ٣١٣. وقال اليزيدي في غريبه : ٢٧٧ وقال بعض المفسرين إنما سمّوا أصحاب الرسّ لأنهم حفروا بئرا فرسّوا نبيّهم فيها ، أي أثبتوه.
(٧) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).