(سوّلت لكم) [١٢ ـ يوسف : ١٨] : زيّنت.
(سيّارة) [١٢ ـ يوسف : ١٩] : قوم مسافرون (١).
(سيّدها [لدى الباب]) (٢) [١٢ ـ يوسف : ٢٥] : يعني زوجها ، والسّيّد : الرّئيس أيضا. والسّيّد : الذي يفوق في الخير قومه ، والسّيّد : المالك.
(٣) [(سارب بالنّهار) [١٣ ـ الرعد : ١٠] : أي ظاهر ، ويقال] (٣) : (٢) [سارب : أي] (٢) سالك في سربه : أي في طريقه ومذهبه ، [ويقال : سرب يسرب] (٢) [سروبا] (٤) وقوله : (في البحر سربا) [١٨ ـ الكهف : ٦١] : (٢) [أي فاتّخذ الحوت سبيله في البحر سربا] (٢) أي مسلكا ومذهبا : أي يسرب فيه.
(سخّر [لكم الفلك]) (٢) [١٤ ـ إبراهيم : ٣٢] : أي ذلّل [لكم السفن] (٢).
(سرابيلهم) [١٤ ـ إبراهيم : ٥٠] : أي قمصهم (٥).
(سموم) (٦) [١٥ ـ الحجر : ٢٧] : قيل لجهنّم سموم ولسمومها نار تكون بين سماء الدنيا وبين الحجاب ، وهي النار التي تكون منها الصواعق (٧).
(سبعا من المثاني) [١٥ ـ الحجر : ٨٧] : يعني سورة الحمد ، وهي سبع آيات ، وسمّيت مثاني لأنها تثنّى في كلّ صلاة ، وقوله عزوجل : (كتابا متشابها
__________________
(١) وقال ابن قتيبة في غريبه : ٢١٤ قوم يسيرون.
(٢) سقطت من (ب).
(٣ ـ ٣) ما بين الحاصرتين سقط من (أ).
(٤) زيادة من (أ).
(٥) قال أبو عبيدة في المجاز ١ / ٣٤٥ : واحدها سربال.
(٦) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٧) قال الفراء : إنها نار دونها السحاب ، وأخرج بإسناده عن الحسن قال : خلق الله عزوجل الجانّ أبا الجنّ من نار السموم ، وهي نار دونها السحاب ، وهذا الصوت الذي تسمعونه عند الصواعق من انعطاط السحاب (معاني القرآن ٢ / ٨٨).