(السّقف المرفوع) [٥٢ ـ الطور : ٥] : يعني السماء.
(سامدون) [٥٣ ـ النجم : ٦١] : لاهون ، والسامد على خمسة أوجه : [السامد] (١) اللّاهي ، و [السامد] (١) المغنّي ، و [السامد] (١) الهائم ، و [السّامد] (١) السّاكت ، و [السامد] (١) الحزين الخاشع (٢).
(سقر) (٣) [٥٤ ـ القمر : ٤٨] : اسم من أسماء النار نعوذ بالله منها.
(سائحات) [٦٦ ـ التحريم : ٥] : أي صائمات ، والسياحة في هذه الأمّة : الصّوم (٤).
(/ سنسمه على الخرطوم) [٦٨ ـ القلم : ١٦] : أي سنجعل [له] (٥) سمة أهل النار ، أي سنسوّد وجهه ، وإن كان الخرطوم وهو الأنف قد خصّ بالسمة فإنه في مذهب الوجه ؛ لأنّ بعض الوجه يؤدّي عن (٦) بعض.
(سبحا [طويلا]) (٥) [٧٣ ـ المزمل : ٧] : أي متصرّفا فيما تريد (٧) ، يقول : لك في النّهار ما تقضي حوائجك [فيه] (٨) ، وقرئت : (سبخا) (٩) ـ بالخاء
__________________
(١) سقطت من (ب).
(٢) لم يذكرها أصحاب الكتب المؤلفة في «الوجوه والنظائر» ، وانظر لسان العرب ٣ / ٢١٩ ـ سمد.
(٣) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٤) هذا قول الفراء ، قال : وسمّي الصائم سائحا لأن السائح لا زاد معه ، وإنما يأكل حيث يجد ، فكأنه أخذ من ذلك ، والعرب تقول للفرس إذا كان قائما على غير علف : صائم (المعاني ٣ / ١٦٧) وانظر المجاز ٢ / ٢٦١.
(٥) سقطت من (ب).
(٦) في (ب) : إلى.
(٧) وقال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ٢٧٣ : متقلّبا طويلا.
(٨) زيادة من (ب).
(٩) وهي قراءة ابن يعمر ، وعكرمة ، وابن أبي عبلة (البحر المحيط ٨ / ٣٦٣).