(سرادقها) [١٨ ـ الكهف : ٢٩] ، [السرادق] : الحجرة التي تكون حول الفسطاط (١).
(سندس) [١٨ ـ الكهف : ٣١] : رقيق الديباج (٢). (٣) [وال (إستبرق) (٤) : صفيقه] (٣).
(سؤلك) [٢٠ ـ طه : ٣٦] : أي أمنيّتك وطلبتك (٥).
(سلالة [من طين]) (٣) [٢٣ ـ المؤمنون : ١٢] : يعني آدم عليهالسلام استلّ من طين ، / ويقال : سلّ من كلّ تربة (٦). و (٣) [قوله : (ثم جعل نسله من سلالة)] (٣) [٣٢ ـ السجدة : ٨] معنى السلالة في اللغة : ما ينسلّ من الشيء القليل ، وكذلك «الفعالة» نحو الفضالة والنخالة [والنحاتة] (٣) والقلامة [والقوارة] (٧) وما أشبه ذلك [هذا قياسه] (٣).
(السوأى) [٣٠ ـ الروم : ١٠] : أي جهنّم ، و (الحسنى) [٤ ـ النساء : ٩٥] : الجنّة.
__________________
(١) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ١ / ٣٩٨ ، وبه قال اليزيدي في غريبه : ٢٢٧ ، وقال ابن قتيبة : وهو دخان يحيط بالكفار يوم القيامة ، وهو ال (ظّل ذي ثلاث شعب) الذي ذكره الله في سورة والمرسلات ٣٠ (تفسير الغريب : ٢٦٧) وقال الجواليقي : فارسيّ معرّب ، وأصله سرادار ، وهو الدهليز (المعرب : ٢٠٠).
(٢) قال الثعالبي في فقه اللغة ص ١٩٨ : فارسي معرب.
(٣ ـ ٣) ما بين الحاصرتين سقط من (ب) في هذا الموضع وجاء في الهمزة المكسورة.
(٤) قال الجواليقي في المعرّب ص ١٥ : فارسي معرّب.
(٥) قال ابن قتيبة في غريبه ص ٢٧٨ : وهو «فعل» من سألت.
(٦) قال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ٥٥ : (سلالة) مجازها الولد والنطفة ، قالت بنت النعمان بن بشير الأنصارية :
وهل كنت إلّا مهرة عربيّة |
|
سلالة أفراس تجلّلها بغل |
وقال اليزيدي في غريبه ص ٢٦٤ : (السلالة) صفوة الماء.
(٧) سقطت من (أ) و (ب) وهي من المطبوعة ، والقوارة ما قوّر من الثوب وغيره ، وما قطعت من جوانب الشيء (القاموس المحيط : قور).