(الفدية) (١) [٢ ـ البقرة : ١٨٤] : و (الفداء) [٤٧ ـ محمد صلىاللهعليهوسلم : ٤] : بدل الشيء ، إعطاء المال وأخذ الأسير.
(فصالا) (١) [٢ ـ البقرة : ٢٣٣] : فطاما.
(فئة) [٢ ـ البقرة : ٢٤٩] : أي جماعة.
(فجاجا) [٢١ ـ الأنبياء : ٣١] : أي مسالك ، واحدها فجّ (٢) ، وكلّ فتح بين شيئين فهو فجّ (٣).
(الفردوس) [٢٣ ـ المؤمنون : ١١] : أي البستان بلسان الرّوم (٤).
(الفتنة) (٥) [٢٤ ـ النور : ٦٣] : الاختبار والامتحان.
(فطرت الله التي فطر الناس عليها) [٣٠ ـ الروم : ٣٠] : أي خلقة الله التي خلق الناس عليها ، وهو أن يعلموا أنّ لهم ربّا خلقهم (٦).
__________________
(١) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٢) انظر مجاز القرآن ٢ / ٣٧.
(٣) هذا قول الزجاج (معاني القرآن وإعرابه ٣ / ٣٩٠).
(٤) وهو قول مجاهد من طريق ابن جريج ، وقال الجواليقي : الفردوس بالسريانية ، وقيل بالرومية البستان الذي يجمع كل ما يكون في البساتين (المعرّب : ٢٤٠ ، والمهذب للسيوطي : ٢١٧) وفي تفسير مجاهد ١ / ٣٨٢ هي سرّة الجنة ، وفي الحديث الشريف عن عبادة بن الصامت قال : «الجنة مائة درجة ، ما بين كل درجتين مسيرة مائة عام ، والفردوس أعلاها درجة» (الطبري ، جامع البيان ١٦ / ٣٠).
(٥) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٦) وقال مجاهد : الفطرة الدين ، الإسلام (تفسيره ٢ / ٥٠٠) وقال الفراء : دين الله ، منصوب على الفعل كقوله : (صبغة الله) [البقرة : ١٣٨] (معاني القرآن ٢ / ٣٢٤) وقال أبو عبيدة : أي صبغة الله التي خلق الناس عليها ، وفي الحديث : «كل مولود يولد على الفطرة حتى يكون أبواه الذين يهوّدانه وينصّرانه» أي على الملة والصبغة وهي واحدة ؛ وهي العهد الذي كان أخذه الله منهم (المجاز ٢ / ١٢٢).