(نردّ على أعقابنا) [٦ ـ الأنعام : ٧١] ، يقال : ردّ فلان على عقبيه / إذا جاء لينفذ فسدّ سبيله حتّى يرجع ، ثمّ قيل لكلّ من لم يظفر بما يريد : ردّ على عقبيه.
(ننجيك ببدنك) [١٠ ـ يونس : ٩٢] : أي نلقيك على نجوة من الأرض ، أي ارتفاع من الأرض (١) (ببدنك) : أي وحدك (٢) ، (٣) [ويقال : إنّما ذكر البدن دلالة على خروج الروح منه : أي ننجّيك ببدن لا روح فيه] (٣) ، ويقال : ببدنك : أي بدرعك ، والبدن : الدرع.
(نطفة) (٤) [١٦ ـ النحل : ٤] : ماء الرّجل.
(نغادر) [١٨ ـ الكهف : ٤٧] : نبقي ونترك ونخلّف ، يقال : غادرت كذا وأغدرته إذا خلّفته ، ومنه سمّي الغدير ؛ لأنّه ماء تخلّفه السيول.
(نكرا) [١٨ ـ الكهف : ٧٤] : أي منكرا (٥).
(نزلا) [١٨ ـ الكهف : ١٠٧] : [النزل] (٦) ما يقام للضيف ولأهل العسكر ، [وقيل : ثوابا ورزقا] (٧).
(نهى) [٢٠ ـ طه : ٥٤] : عقول ، واحدتها نهية.
__________________
(١) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ١ / ٢٨١.
(٢) وقال مجاهد في تفسيره ١ / ٢٩٧ : يعني بجسدك من البحر ميتا. وانظر غريب ابن قتيبة ص ١٩٩.
(٣ ـ ٣) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٤) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٥) هذا قول مجاهد في تفسيره ١ / ٣٧٩. وقال أبو عبيدة في المجاز ١ / ٣٤١ : أي داهية ، أمرا عظيما.
(٦) سقطت من (ب).
(٧) زيادة من (ب).