١٠٣ ـ (مَوْقُوتاً) مفروضا موجبا وقته الله عليهم.
١٠٤ ـ (تَأْلَمُونَ) : توجعون. الألم الوجع.
١١٩ ـ (فَلَيُبَتِّكُنَّ آذانَ الْأَنْعامِ)(١) : يقطعونها بتكه قطعه.
١٢١ ـ (مَحِيصاً)(٢) معدلا حاص عن الطريق عدل عنه.
١٣٥ ـ (وَإِنْ تَلْوُوا)(٣) : لويته حقه دفعته عنه.
١٤١ ـ (أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ)(٤) : نغلب عليكم.
١٥٤ ـ (وَالطُّورِ)(٥) : الجبل.
١٧١ ـ (لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ)(٦) : الغلوّ مجاوزه الحدّ.
١٧٤ ـ (بُرْهانٌ مِنْ رَبِّكُمْ)(٧) : بيان وحجّة.
__________________
(١) قال الزجاج : ومعنى «يبتكن ، يشققن. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٢ / ٢٠٥.
(٢) ملجأ. القرطبي ـ الجامع ٥ / ٣٩٦.
(٣) من اللي في الشهادة والميل إلى أحد الخصمين القرطبي ـ الجامع ٥ / ٤١٤.
(٤) حاذ يحوذ حوذا كحاط حوطا ، وحاذ الإبل يحوذها إذا حازها وجمعها ليسوقها. يقال : أحوذ على ذاك إذا جمعه وضمه ، ومنه يقال : استحوذ على كذا إذا حواه ، واستحوذ غلب. وقوله تعالى : (أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ) أي ألم نغلب على أموركم ونستول على مودتكم. ابن منظور ـ اللسان (حوذ).
(٥) انظر البقرة ٢ / آية ٦٣.
(٦) يعني لا تزيدوا بلغة مزينة. ابن عباس ـ اللغات في القرآن ٢٢.
(٧) يعني محمدا صلىاللهعليهوسلم عن الثوري ، وسماه برهانا لأن معه البرهان وهو المعجزة. القرطبي ـ الجامع ٦ / ٢٧.