٤٨ ـ سورة الفتح
٩ ـ (وَتُعَزِّرُوهُ)(١) : تسوّدوه وتشرفوه.
٢٥ ـ (وَالْهَدْيَ مَعْكُوفاً) محبوسا (٢).
٢٥ ـ (مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ)(٣) : جناية كجناية العرّ وهو الجرب.
٢٥ ـ (لَوْ تَزَيَّلُوا)(٤) : إنمازوا.
٢٦ ـ (الْحَمِيَّةَ)(٥) : يقال حميت أنفي حميّة ومحميّة.
٢٩ ـ (سِيماهُمْ)(٦) : علامتهم.
__________________
(١) أنظر المائدة ٥ / آية ١٢.
(٢) بلغة حمير. ابن عباس ـ اللغات في القرآن ٤٣ وقد ورد شرح هذا الجزء من الآية في الأصل في آخر ما شرح المؤلف من غريب هذه السورة.
(٣) المعرة العيب وقيل : المعنى : يصيبكم من قتلهم ما يلزمكم من أجله كفارة قتل الخطأ وقال ابن زيد : إثم. وقال الجوهري وأبو اسحاق : غرم الدّية. القرطبي ـ الجامع ١٦ / ٢٨٥ ـ ٢٨٦.
(٤) أنظر يونس ١٠ / آية ٢٨.
(٥) قال الزهري : حميتهم أنفتهم من الإقرار للنبي صلىاللهعليهوسلم بالرسالة. وقال ابن بحر : حميتهم : عصبيتهم لآلهتهم التي كانوا يعبدونها من دون الله تعالى. القرطبي ـ الجامع ١٦ / ٢٨٨ ـ ٢٨٩.
(٦) السيما : العلامة وفيها لغتان : المد والقصر. قال ابن عباس ومجاهد : السيما في الدنيا : السمت الحسن. القرطبي ـ الجامع ١٦ / ٢٩٣.