٧ ـ سورة الأعراف
٤ ـ (أَوْ هُمْ قائِلُونَ)(١) : من القائلة.
١٨ ـ (مَذْؤُماً)(٢) : يقال ذأمت الرجل أذأمه إذا سببته وعبته. ويقال ذمته أذيمه ذيما مثله.
١٨ ـ (مَدْحُوراً)(٣) : مقصى (٤) ودحرت الشيطان من ذلك.
٢١ ـ (وَقاسَمَهُما)(٥) : من القسم. أي حلف لهما.
٢٢ ـ (وَطَفِقا يَخْصِفانِ)(٦) : ظلّا يخيطان الورق بعضه إلى بعض.
__________________
(١) القيلولة هي نوم نصف النهار ، وقيل الإستراحة نصف النهار إذا اشتد الحر وان لم يكن معها نوم. القرطبي ـ الجامع ٧ / ١٦٣.
(٢) مذموما بأبلغ الذم. ابن قتيبة ـ تفسير الغريب ١٦٦ يقال : رجل مذؤوم ومذموم ومذيم بمعنى. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٣ / ١٧٨.
(٣) الدحر الطرد والإبعاد ، يقال دحره دحورا. الأصفهاني ـ المفردات ١٦٥ وأصله الدفع. القرطبي ـ الجامع ٧ / ١٧٦.
(٤) في الأصل مقصا.
(٥) قال ابن عباس : غرّهما باليمين ، وكان آدم لا يظن أن أحدا يحلف بالله كاذبا. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٣ / ١٨٠.
(٦) يجعلان ورقة على ورقة ومنه قيل للذي يرقع النعل خصاف. ابن الجوزي ـ زاد ـ