١٠٢ ـ سورة ألهاكم (١) ليس فيها شيء
١٠٣ ـ سورة والعصر
٢ ـ (لَفِي خُسْرٍ)(٢) : لفي هلكة ونقصان.
__________________
(١) في حاشية المخطوط : أغفلكم.
(٢) قال أهل المعاني : الخسر هلاك رأس المال أو نقصه. فالإنسان إذا لم يستعمل نفسه فيما يوجب له الربح الدائم فهو في خسران لأنه عمل في إهلاك نفسه. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٩ / ٢٢٥.