٤٧ ـ سورة محمّد صلىاللهعليهوسلم
٢ ـ (وَأَصْلَحَ بالَهُمْ) : أي حالهم (١).
٦ ـ (عَرَّفَها لَهُمْ)(٢) : بيّنها لهم وعرّفهم منازلهم.
١٥ ـ (غَيْرِ آسِنٍ)(٣) : أي متغيّر الريح.
١٨ ـ (أَشْراطُها)(٤) أعلامها ، واحدها شرط وإنّما هو مقدّماتها.
٢٥ ـ (سَوَّلَ لَهُمْ)(٥) : زيّن لهم.
٣٠ ـ (فِي لَحْنِ الْقَوْلِ) : أي في فحواه ومعناه ، وفلان ألحن
__________________
(١) بلغة هذيل. ابن عباس ـ اللغات في القرآن ٤٣ وقال مجاهد : شأنهم. القرطبي ـ الجامع ١٦ / ٢٢٤ وقد ورد شرح هذا الجزء من الآية في آخر ما شرح المؤلف من غريب هذه السورة.
(٢) قال ابن عباس : طيّبها لهم بأنواع الملاذ ، مأخوذ من العرف وهو الرائحة الطيبة ، وطعام معرف أي مطيّب. القرطبي ـ الجامع ١٦ / ٢٣١ وفي حاشية المخطوط : الدار زينتها وطيبتها. والعرف الرائحة.
(٣) يعني منتن ، رفعا بلغة تميم. ومنتن بالكسر بلغة أهل الحجاز. ابن عباس ـ اللغات في القرآن ٤٣.
(٤) أي أماراتها وعلاماتها ، وقيل أشراط الساعة أسبابها. القرطبي ـ الجامع ١٦ / ٢٤٠.
(٥) أنظر يوسف ١٢ / آية ١٨.