٧١ ـ (أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً)(١) : ملتبسا مغطى لا تدرون ما هو.
٧٨ ـ (أَجِئْتَنا لِتَلْفِتَنا) : لتصرفنا (٢) يقال ما يلفت فلان إليّ ، ولفت فلان عنق فلان إذا لواها.
٩٠ ـ (فَأَتْبَعَهُمْ)(٣) : مثل تبعهم.
٩٠ ـ (بَغْياً وَعَدْواً)(٤) : من العدوان.
٩٢ ـ (نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ)(٥) : نلقيك على نجوة من الأرض أي ارتفاع.
٩٢ ـ (لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً)(٦) : لمن بعدك.
٩٨ ـ (فَلَوْ لا كانَتْ قَرْيَةٌ) : فهلّا.
__________________
(١) أي غمّا عليكم ، كما يقال : كرب وكربة. ابن قتيبة ـ تفسير الغريب ١٩٨. وبلغة هذيل : غمة : شبهة. ابن عباس ـ اللغات في القرآن ٢٨.
(٢) ومنه الإلتفات وهو الإنصراف عمّا كنت مقبلا عليه. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٤ / ٥٠.
(٣) لحقهم : يقال : اتبعت القوم أي لحقتهم وتبعتهم كنت في أثرهم. ابن قتيبة ـ تفسير الغريب ١٩٩.
(٤) أنظر الأنعام ٦ / آية ١٠٨.
(٥) قال ابن جريج : كذب بعض بني اسرائيل بغرقه ، فرمى به البحر على الساحل حتى رآه بنو إسرائيل قصيّرا أحمر كأنه ثور. وقال أبو سليمان : عرفه بنو اسرائيل بدرع كانت له من لؤلؤ لم يكن لأحد مثلها. فأما وجهه فقد غيره سخط الله تعالى. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٤ / ٦١.
(٦) أي لبني إسرائيل ولمن بقي من قوم فرعون ممن لم يدركه الغرق ولم ينته إليه الخبر. القرطبي ـ الجامع ٨ / ٣٨١.