٨٥ ـ (أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهالِكِينَ) : أي ميتا.
٨٨ ـ (مُزْجاةٍ)(١) : قليلة. وقال المفسرون رديئة زيوف.
٩٢ ـ (لا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ)(٢) : لا تخليط ولا فساد.
٩٤ ـ (فَصَلَتِ الْعِيرُ) : خرجت.
٩٤ ـ (تُفَنِّدُونِ)(٣) : تسفهوني وتحمّقوني. وقال آخرون تكذبوني. والفند الكذب.
١٠٠ ـ (الْعَرْشِ) : السّرير (٤).
١٠٠ ـ (الْبَدْوِ)(٥) : البادية.
__________________
(١) قال الواسطي : قليلة بلسان العجم وقيل بلسان القبط. السيوطي ـ الإتقان ١ / ١٨٣ وقال أبو عبيدة : انما قيل للرديئة مزجاة لأنها مردودة مدفوعة غير مقبولة ممن ينفقها ، قال : وهي من الإزجاء ، والإزجاء عند العرب السوق والدفع. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٤ / ٢٧٨.
(٢) والتثريب : التعيير والتوبيخ. أي لا تعيير ولا توبيخ ولا لوم عليكم اليوم. وقال الزجاج : المعنى لا إفساد بيني وبينكم من الحرمة وحق الأخوة. وأصل التثريب الفساد وهي لغة أهل الحجاز. القرطبي ـ الجامع ٩ / ٢٥٧ ـ ٢٥٨.
(٣) قال ابن فارس : الفند إنكار العقل من هرم. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٤ / ٢٨٥ والتفنيد نسبة الإنسان إلى الفند وهو ضعف الرأي. الأصفهاني ـ المفردات ٣٨٦.
(٤) سرير المملكة. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٤ / ٢٩٠.
(٥) يروى أن مسكن يعقوب كان بأرض كنعان وكانوا أهل مواش وقيل كان يعقوب تحول إلى بادية وسكنها. وقيل انه كان قد خرج إلى بدا وهو موضع. يقال بدا القوم إذا أتوا بدا ، وإياه عنى جميل بثينة بقوله : ـ