٧٠ ـ (صِلِيًّا)(١) : من صلى يصلى.
٧٣ ـ (نَدِيًّا) : مجلسا والنّديّ والنادي واحد (٢).
٧٤ ـ (أَثاثاً)(٣) : متاعا.
٧٤ ـ (وَرِءْياً)(٤) : منظرا.
٨٣ ـ (تَؤُزُّهُمْ أَزًّا)(٥) : أي تقوّيهم وتهيّجهم.
٨٥ ـ (وَفْداً)(٦) : واحدهم وافد.
٨٦ ـ (وِرْداً)(٧) : من وردت شيئا.
٨٩ ـ (إِدًّا)(٨) : شديدا عظيما. يقال هذا أمر إدّ أي عظيم.
__________________
(١) بضم الصاد : قراءة نافع. القرطبي ـ الجامع ١١ / ١٣٥ يقال : صلى النار يصلاها : إذا دخلها وقاسى حرّها. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٥ / ٢٥٤ وأصل الصلي لإيقاد النار ويقال : صلي بالنار أي بلي بها. الأصفهاني ـ المفردات ٢٨٥.
(٢) ومنه دار الندوة لأن المشركين كانوا يتشاورون فيها في أمورهم ، وناداه : جالسه في النادي. القرطبي ـ الجامع ١١ / ١٤٢.
(٣) انظر النحل ١٦ / آية ٨٠.
(٤) الشارة والهيئة. ابن قتيبة ـ تفسير الغريب ٢٧٥.
(٥) قال ابن عباس : تزعجهم إزعاجا من الطاعة إلى المعصية ، وعنه تغريهم إغراء بالشر : امض إمض ... حتى توقعهم في الشر ، وأصله الحركة والغليان : ائتزت القدر ائتزازا : اشتد غليانها. القرطبي ـ الجامع ١١ / ١٥٠ وفي حاشية المخطوط : الأصمعي : أزرته : أغريته. أبو عمرو : الأزّ الضم.
(٦) اي ركبانا على نجائب طاعتهم. وهذا لأن الوافد يكون في الغالب راكبا ، والوفد الركبان ووحّد لأنه مصدر. القرطبي ـ الجامع ١١ / ١٥١.
(٧) عطاشا بلغة قريش. ابن عباس ـ اللغات في القرآن ٣٤ وقيل نسوقهم لورود النار. القرطبي ـ الجامع ١١ / ١٥٣.
(٨) قال الجوهري : الإد والإدة الداهية والأمر الفظيع. القرطبي ـ الجامع ١١ / ١٥٦ وقال أبو عبيدة : الإد والنكر : الأمر المتناهي العظم. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٥ / ٢٦٤.