٥١ ـ (مُعاجِزِينَ)(١) : معاندين مشاقّين.
٥١ ـ (مُعاجِزِينَ)(٢) : من فائتين (فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ فِي الْأَرْضِ)(٣) منه.
٥٢ ـ (إِذا تَمَنَّى)(٤) : أي قرأ.
٥٢ ـ (أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ) : في قراءته (٥).
٧٢ ـ (يَكادُونَ يَسْطُونَ)(٦) : من السطوة وهي الإفراط.
٧٨ ـ (وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ)(٧) : من ضيق.
__________________
(١) وقرأ ابن كثير وأبو عمرو [أيضا] «معاجزين» بألف أي : ظانين أنهم يعجزوننا لأنهم ظنوا أنهم لا يبعثون وأنه لا جنة ولا نار. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٥ / ٤٤٠. وقال ابن عباس : مغالبين. القرطبي ـ الجامع ١٢ / ٧٨.
(٢) قرأ عاصم وابن عامر وحمزة والكسائي «معجزين» بغير ألف. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٥ / ٤٤٠. ومعناها سابقين بلغة كنانة. السيوطي ـ الإتقان ١ / ١٧٦.
(٣) الأحقاف ٤٦ / آية ٣٢.
(٤) أنظر البقرة ٢ / آية ٧٨.
(٥) وإنما سميت القراءة أمنية لأن القارىء إذا انتهى إلى آية رحمة تمنى حصولها وإذا انتهى إلى آية عذاب تمنى أن لا يبتلى بها. الفخر الرازي ـ التفسير الكبير ١٢ / ٥٢. [وقال ابن عباس] يعني فكرته بلغة قريش. اللغات في القرآن ٣٥.
(٦) أي يبطشون ويوقعون بمن يتلو عليهم القرآن من شدة الغيط ، يقال سطا عليه وسطا به إذا تناوله بالعنف والشدة. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٥ / ٤٥١.
(٧) أنظر النساء ٤ / آية ٦٥.