٢٥ ـ (الْخَبْءَ)(١) : ما خبأته.
٣٧ ـ (لا قِبَلَ لَهُمْ) : لا طاقة ولا يدين.
٣٩ ـ (عِفْرِيتٌ)(٢) : من كلّ شيء المبالغ ، يقال فلان عفريت والجمع عفاريت ويقال عفرية والجمع عفارى.
٤٤ ـ (الصَّرْحَ)(٣) : في هذا الموضع كالسطح. والصرح كل بلاط اتّخذ من قوارير (٤) والصرح أيضا القصر.
٤٤ ـ (مُمَرَّدٌ)(٥) : مملّس ومنه قيل رجل أمرد وشجرة مرداء إذا سقط ورقها.
__________________
(١) قال ابن قتيبة : المستتر فيهما [في السموات والأرض] وهو من خبأت الشيء إذا أخفيته. ويقال : خبء السموات المطر وخبء الأرض النبات ، وقال الزجاج : الخبء كل ما غاب ، فالمعنى : يعلم الغيب في السموات والأرض. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٦ / ١٦٦.
(٢) العفريت من الجن هو العارم الخبيث ويستعار ذلك للإنسان استعارة الشيطان له. الأصفهاني ـ المفردات ٣٣٩ وقال النحاس : يقال للشديد إذا كان معه خبث ودهاء عفر وعفرية وعفريت وعفارية. القرطبي ـ الجامع ١١ / ٢٠٣. وقال ابن قتيبة : أي شديد وثيق وأصله عفر زيدت التاء فيه. يقال : عفريت نفريت وعفرية نفرية ، وعفارية ولم يسمع ب «نفارية» ابن قتيبة ـ تفسير الغريب ٣٢٤.
(٣) البيت بلغة حمير. السيوطي ـ الإتقان ١ / ١٧٦.
(٤) وجعل تحته ماء وسمك. ابن قتيبة ـ تفسير الغريب ٣٢٥.
(٥) الممرد المطوّل ومنه قيل للحصن مارد. القرطبي ـ الجامع ١٣ / ٢٠٩.