٣١ ـ (وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ)(١) : قربت.
٣٦ ـ (فَنَقَّبُوا فِي الْبِلادِ)(٢) : أي طافوا وتباعدوا.
٣٦ ـ (مِنْ مَحِيصٍ)(٣) : من معدل.
٣٧ ـ (أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ :) أي استمع ، يقال للرجل : ألق سمعك إليّ ، معناها : استمع.
٣٨ ـ (لُغُوبٍ)(٤) : تعب. واللاغب المعيى.
٤٥ ـ (وَما أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ :) أي بمسلّط (٥) فتقهرهم على الإسلام ، والجبّار الله القاهر خلقه على ما أراد.
__________________
(١) أنظر الشعراء ٢٦ / آية ٦٤.
(٢) أي ساروا فيها وقيل أثروا في البلاد. قاله ابن عباس. القرطبي ـ الجامع ١٧ / ٢٢. وقد ورد شرح هذا الجزء من الآية في الأصل بعد شرح المؤلف لقوله تعالى : (مُنِيبٍ) الآية ٨.
(٣) أنظر النساء ٤ / آية ١٢١.
(٤) يعني إعياء بلغة حضرموت. ابن عباس ـ اللغات في القرآن ٤٣.
(٥) بلغة حمير. ابن عباس ـ اللغات في القرآن ٤٣. وذكر السيوطي أنها كذلك بلغة جرهم. الإتقان ١ / ١٧٦.