١٩ ـ (كادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً)(١) : جماعات واحدها لبدة وقالوا ركاما.
٢٢ ـ (مُلْتَحَداً)(٢) : قالوا ملجأ.
٢٥ ـ (أَمَداً)(٣) : غاية.
__________________
(١) قال مجاهد : جماعات ، وهو من تلبد الشيء على الشيء أي تجمع ، ومنه اللّبد الذي يفرش لتراكم صوفه ، وكل شيء ألصقته إلصاقا شديدا فقد لبدته. ويقال للشعر الذي على ظهر الأسد لبدة ، ويقال للجراد الكثير لبد. القرطبي ـ الجامع ١٩ / ٢٣ ـ ٢٤. وقال الزجاج : والمعنى : كاد يركب بعضهم بعضا. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٨ / ٣٨٣.
(٢) أنظر الكهف ١٨ / آية ٢٧. وقد ورد شرح هذه الكلمة في الأصل بعد شرح المؤلف لقوله تعالى : أَمَداً الآية ٢٥.
(٣) أنظر الكهف ١٨ / آية ١٢.