٨ ـ (نُقِرَ فِي النَّاقُورِ)(١) : نفخ في الصّور.
٩ ـ (عَسِيرٌ :) شديد وكذلك عصيب.
١٢ ـ (مالاً مَمْدُوداً)(٢) : كثيرا.
٢٢ ـ (وَبَسَرَ)(٣) : الباسر الكالح.
٢٩ ـ (لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ)(٤) : مغيّرة للجلود. يقال لوّحته الشمس إذا غيّرته (لِلْبَشَرِ :) جمع بشرة.
٣٣ ـ (وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ)(٥) : أي تبع النهار. يقال جاء دبري من إذا
__________________
ـ المسير ٨ / ٤٠١. وأصل الرجز العذاب فسميت الأوثان رجزا لأنها تؤدي إلى العذاب ابن قتيبة ـ تفسير الغريب ٤٩٥. وقد ورد شرح هذه الآية في الأصل بعد شرح المؤلف لقوله تعالى : (عَسِيرٌ) الآية ٩.
(١) «أول نفخة» ابن قتيبة ـ تفسير الغريب ٤٩٦ ، [وهو مأخوذ] من النقر ، والنقر في كلام العرب الصوت. القرطبي ـ الجامع ١٩ / ٧٠.
(٢) قال ابن قتيبة : دائما. وقال الزجاج : غير منقطع. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٨ / ٤٠٤. وانظر الأعراف ٧ / آية ٢٠٢. وقد ورد تفسير هذا الجزء من الآية في الأصل بعد شرح المؤلف لقوله تعالى : (وَبَسَرَ)الآية ٢٢.
(٣) قيل إن ظهور العبوس في الوجه بعد المحاورة وظهور البسور في الوجه قبل المحاورة ، والعرب تقول : وجه باسر بيّن البسور إذا تغير واسود. القرطبي ـ الجامع ١٩ / ٧٦.
(٤) يعني حرّاقة بلغة قريش. ابن عباس ـ اللغات في القرآن ٥٠. وذكر السيوطي أنها كذلك بلغة أزدشنوءة. الإتقان ١ / ١٧٦.
(٥) قرأ ابن كثير وأبو عمرو وابن عامر والكسائي وأبو بكر عن عاصم (إذا أدبر) وقرأ نافع وحمزة وحفص والفضل عن عاصم ويعقوب «إذ» بسكون الذال من غير ألف بعدها ـ