تم الكتاب
والحمد لله ربّ العالمين وصلّى الله على سيدنا محمّد وآله وصحبه الطاهرين وسلّم.
بلغت المقابلة إلى الأصل وصحت بحسب الإستطاعة ولله المنّة ، ووافق الفراغ منه سنة تسع وثلاثين وخمسمائة للهجرة.