وقال : لا تسمّوا شهاب فان شهاب اسم من أسماء النار.
البحار : ج ١٠٤ ص ١٣٠ ح ٢١
وفي المستدرك : ج ٢ ب ١٩ ص ٦١٨ ح ١ ، عن الجعفريات ، فيه : « الأسماء المعتادة » وفيه : « وأكره مبارك ونافع وبشر وميمون » وزاد في آخره : « وكره الحاكم ومالكاً ».
٣ ـ الشيخ الطريحي في المنتخب في خبر طويل في دخول نصرانيّ من ملك الرّوم على رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ فقال صلىاللهعليهوآله : ما اسمك؟ فقلت : إسمي عبدالشمس. فقال لي : بدّل اسمك ، فإنّي اسمّيك عبدالوهاب ـ الخبر.
مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ١٤ ص ٦١٨ ح ٧
٤ ـ محمّد بن يعقوب ، عن عليّ بن ابراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير عن حمّاد بن عثمان ، عن أبي عبدالله عليهالسلام : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله دعا بصحيفة حين حضره الموت يريد أن ينهى عن أسماء يتسمّى بها ، فقبض ولم يسمّها ، منها الحكم وحكيم وخالد ومالك ، وذكر أنّها ستّة أو سبعة ممّا لا يجوز أن يتسمّى بها.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٣٠ ح ١
٥ ـ أبي ، عن محمّد العطار ، عن الأشعري ، عن البرقي ، عن رجل ، عن ابن أسباط ، عن عمّه رفعه إلى عليّ عليهالسلام ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لا تسمّوا أولادكم الحكم ولا أبا الحكم فانّ الله هو الحكم.
البحار : ج ١٠٤ ص ١٢٩ ح ١٦
٦ ـ عن محمّد بن يحيى ، عن محمّد بن الحسين ، عن محمّد بن عبدالله بن هلال ، عن العلا بن رزين ، عن محمّد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : إنّ أبغض الأسماء إلى الله حارث ومالك وخالد.
و رواه الشيخ بإسناده عن محمّد بن يعقوب.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٣٠ ح ٢