٤ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٤ ، فيه : « الحسين بن سعيد ، قال : كنت أنا وابن غيلان المدائني دخلنا على أبي الحسن الرضا عليهالسلام فقال له ابن غيلان : أصلحك الله » وفيه « ولد له غلام فقال : من كان له حمل فنوى أن يسميه علياً ولد له غلام. ثم قال : علّي محمد ، ومحمد عليّ شيئاً واحداً. قال : اصلحك الله اني خلفت ».
٥ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٤.
٦ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٤.
٧ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٤.
٨ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٤ ، فيه : « محمد بن عمرو قال : لم يولد لي شيء قط وخرجت مكة ومالي فلقيني انسان فبشرنى بغلام فمضيت ودخلت على أبي الحسن عليهالسلام بالمدينة فلما صرت بين يديه ، قال لي : كيف أنت؟ وكيف ولدك؟ فقلت : جعلت فداك خرجت ومالي ولد فلقيني جارلي فقال لي : قد ولدلك غلام ، فتبسّم ثم قال : سميته؟ ».
الموضوع ١٥ :
١ ـ قرب الأسناد : ص ٧٤.
٢ ـ الخصال : ج ٢ ص ٤٢٩.
الموضوع ١٦ :
٢ ـ عدة الداعي : ص ٥٩.
٣ ـ أمالي الطوسي : ج ٢ ص ٢٩٥.
الموضوع ١٧ :
١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٦.
الموضوع ١٨ :
١ ـ صحيفة الرضا : ص ٥ ، عيون الأخبار : ص ١٩٨ ، فيه : « وحضر عليها من إسمه أحمد أو محمد. »
٣ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٦ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٦.
٤ ـ عدة الداعي : ص ٥٩.
٨ ـ عدة الداعي : ص ٥٩.
٩ ـ عيون الأخبار : ج ٢ ص ٢٩.
الموضوع ١٩ :
١ ـ عدة الداعي : ص ٦٠.
الموضوع ٢٠ :
١ ـ صحيفة الرضا : ص ٤ ، عيون الأخبار : ص ١٩٨.
الموضوع ٢١ :
١ ـ رجال الكشي : ص ١١٧.