أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : تقول على العقيقة إذا عققت : « بسم الله وبالله ، اللهمّ عقيقة عن فلان لحمها بلحمه ودمها بدمه وعظمها بعظمه ، اللهمّ أجعله وقاء لآل محمّد صلىاللهعليهوآله . »
الوسائل : ج ١٥ ص ١٥٤ ح ١
٢ ـ وعن محمّد بن يحيى ، عن محمّد بن أحمد ، عن أحمد بن الحسن ، عن عمروبن سعيد ، عن مصدّق ، عن عمّار ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : إذا أردت أن تذبح العقيقة ، قلت : « يا قوم إنّي بريء مما تشركون إنّي وجّهت وجهي للّذي فطر السّماوات والأرض حنيفاً مسلماً وما أنا من المشركين ، إنّ صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله ربّ العالمين ، لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين ، اللهمّ منك ولك بسم الله والله أكبر ، اللهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد ، وتقبّل من فلان بن فلان » وتسمّي المولود باسمه ثمّ تذبح.
ورواه الصّدوق بإسناده عن عمّار ، مثله.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٥٤ و ١٥٥ ح ٢
٣ ـ وعنه ، عن محمّد بن أحمد ، عن عليّ بن سليمان بن رشيد ، عن الحسن بن عليّ بن يقطين ، عن محمّد بن هاشم ، عن محمّد بن مارد ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : يقال عند العقيقة : « اللهمّ منك ولك ما وهبت وأنت أعطيت اللهمّ فتقبّله منّا على سنّة نبيّك صلىاللهعليهوآله » وتستعيذ بالله من الشيطان الرّجيم ، وتسمّي وتذبح وتقول : « لك سفكت الدّماء لا شريك لك ، الحمدلله ربّ العالمين ، اللهمّ اخسأ الشيطان الرّجيم »
ورواه الصّدوق مرسلا.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٥٥ ح ٣
٤ ـ وعن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن إسماعيل بن مرار ، عن يونس ، عن بعض أصحابه ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : إذا ذبحت فقل : « بسم الله وبالله والحمدلله والله اكبر إيماناً بالله وثناء على رسول الله صلىاللهعليهوآله والعصمة لأمره والشكر لرزقه والمعرفة بفضله علينا أهل البيت » فإن كان ذكراً فقل : « اللهمّ إنك وهبت لنا ذكراً وأنت أعلم بما وهبت ، ومنك ما أعطيت وكلّما صنعنا فتقبّله منّا على