السلام والضمير يرجع الى محمد بن يعقوب ، راجعه.
١٧ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٩.
١٨ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٠.
١٩ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٠.
٢٠ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٢ ، فيه : « ثم قال لي : عققت عنه فأمسكت وقدرآني حيث أمسكت إني لم أفعل » وفيه : « بشيء فذهبت لا قوم ، فقال لي : كما أنت يا باهارون فجاوني ».
٢١ ـ الغيبة : ص ١٥٨ ، فيه : « واطعم أهلك ففعلت ، ثم لقيته بعد ذلك ، فقال لي : المولود الذي ولدلي مات ، ثم وجه إلي بكبشين وكتب : بسم الله الرحمن الرحيم عق هذين الكبشين عن مولاك وكل هناك الله وأطعم إخوانك ، ففعلت ولقيته بعد ذلك ذكرني شيئاً. »
٢٢ ـ مكارم الأخلاق : ص ٢٦٠.
٢٣ ـ مكارم الأخلاق : ص ٢٦١.
٢٤ ـ مكارم الأخلاق : ص ٢٦١.
الموضوع ٦ :
١ و ٢ و ٣ و ٤ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٨.
٥ ـ قرب الأسناد : ص ١٢٢.
٦ ـ قرب الأسناد : صص ١٢٩ ، فيه : « فيهما ».
٧ ـ الفقيه : ج ٢ ص ١٥٨.
٨ ـ الفروع : ج ٢ ص ٣٩٦.
٩ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٩ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٧ ، فيه : « عنه ، عن علي ، عن رجل ، عن أبي جعفر السلام والضمير يرجع الى محمد بن يعقوب راجعه.
١٠ ـ الخصال : ج ٢ ص ٣٩٦.
١١ ـ مكارم الأخلاق : ص ٢٦٠.
الموضوع ٧ :
١ ـ الفقيه : ج ٢ ص ١٥٨.
٢ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٢ ، فيه : « ثم قال لي : عققت عنه فأمسكت وقد رآني حيث أمسكت اني لم أفعل » وفيه : « بشيء فذهبت لاقوم ، فقال لي : كما أنت يا باهارون فجاءني ».
٣ ـ الفقيه : ج ٢ ص ١٥٨.
الموضوع ٨ :
١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٩.
٢ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٠ ، الفقيه : ج ٢ ص ١٥٩ ، لم يذكر فيه الصلاة على النبي وآله.
٣ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٠ ، الفقيه : ج ٢ ص ١٥٩.
٤ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٩ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٧. هذا يحتمل العقيقة ولا صحية هما (منه ره).