يلعب سبع سنين ويؤدّب سبع سنين ، والزمه نفسك سبع سنين ، فان أفلح وإلاّ فلا خيرفيه.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٩٤ ح ٤
وفي البحار : ج ١٠٤ ص ٩٥ ح ٤٠ عن مكارم الأخلاق : ص ٢٥٥ ، عن الصّادق عليهالسلام ، مثله.
٤ ـ قال : وقال أميرالمؤمنين عليهالسلام : يرف [ يربى ] الصّبّي سبعاً ويؤدّب سبعاً ويستخدم سبعاً ، ومنتهى طوله في ثلاث وعشرين سنة ، وعقله في خمس وثلاثين وما كان بعد ذلك فبالتجارب.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٩٥ ح ٥
وفي البحار ج ١٠٤ ص ٩٦ ح ٤٦ ، عن مكارم الأخلاق : ص ٢٥٦ ، مثله.
٥ ـ الحسن الطبرسيّ في مكارم الأخلاق ، نقلاً من كتاب المحاسن ، عنه عليهالسلام ، قال : احمل صبيّك حتّى يِأتي عليه ستّ سنين ثمّ أدّبه في الكتاب ستّ سنين ثمّ ضمّه إليك سبع سنين فأدّبه بأدبك ، فان قبل وصلح وإلاّ فخلّ عنه.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٩٥ ح ٦
٦ ـ قال : وقال النبّي صلىاللهعليهوآله : الولد سيّد سبع سنين ، وعبد سبع سنين ، ووزير سبع سنين ، فان رضيت خلائقه لاحدى وعشرين سنة ، وإلاّ ضرب على جنبيه فقد أعذرت إلى الله.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٩٥ ح ٧
٧ ـ عليّ بن موسى بن طاووس في كتاب كشف المحجّة لثمرة المهجة نقلاً من كتاب الرسائل لمحمّد بن يعقوب الكلينيّ باسناده إلى جعفر بن عنبسة ، عن عباد بن زياد الأسديّ ، عن عمر بن أبي المقدام ، عن أبي جعفر عليهالسلام في وصيّة امير المؤمنين عليهالسلام لولده الحسن عليهالسلام وهي طويلة ، منها أن قال : فباردرتك بوصيّتي لخصال منها أن تعجل بي أجلي إلى أن قال : وأن يسبقني إليك بعض غلبة الهوى وفتن الدّنيا وتكون كالصعب النفور ، وإنّما قلب الحديث كالأرض الخلية ما القي فيها من شيء قبلته ، فبادرتك بالأدب قبل أن يقسوقلبك ويشتغل لبّك.